دفءُ البيت… حرارةٌ إنسانية تتجاوز الجدران
كم مرة شعرتُ ببرودةٍ تسكن أطرافي في أمسيات الشتاء، حتى أمدّ يدي لمصافحة قريبةٍ أو صديقة، فأجد في دفء كفّها طمأنينةً لا تشبه أيَّ دفءٍ…
كم مرة شعرتُ ببرودةٍ تسكن أطرافي في أمسيات الشتاء، حتى أمدّ يدي لمصافحة قريبةٍ أو صديقة، فأجد في دفء كفّها طمأنينةً لا تشبه أيَّ دفءٍ…